No exact translation found for ما عبد دون الله
Politics Religion
human name.
Sports
History
Botany
Politics Politics
Law
Electricity
Translate German Arabic ما عبد دون الله
German
Arabic
related Results
- more ...
-
Abd {Arabisch}, {Person.}عَبْدٌ {أسم شخص}more ...
-
Abdallah {Person.}عبد الله {أسم شخص}more ...
-
bauen (v.) , {baute ; gebaut}more ...
-
عَبْد [ج. عبيد]more ...
-
anbeten (v.) , {betete an / anbetete ; angebetet}more ...
-
Abdul {Arabisch}more ...
-
verehren (v.)more ...
-
vergöttern (v.) , {vergötterte ; vergöttert}more ...
-
عَبْد [ج. عبيد]more ...
- more ...
- more ...
-
استاد عبد الله بن خليفة {رياضة}more ...
-
العبد في التفكير، والرب في التدبير! {مثل مصري}more ...
-
Gamal Abdel Nasser {hist.}جمال عبد الناصر {رئيس جمهورية مصري راحل}، {تاريخ}more ...
-
قلب عبد الوهاب {نبات}more ...
-
Abdel Fattah Al-Sisi {pol.,pol.}عبد الفتاح السيسي {رئيس مصري}، {سياسة،سياسة}more ...
- more ...
- more ...
-
kodifizieren (v.) , {kodifizierte ; kodifiziert}, {law}دَوَنَ {قانون}more ...
- more ...
-
niederlegen (v.) , {legte nieder / niederlegte ; niedergelegt}more ...
-
protokollieren (v.) , {elect.}دَوَّنَ {كهرباء}more ...
-
notieren (v.) , {notierte ; notiert}more ...
-
sicherlich (adv.)more ...
-
zweifelsfrei (adv.)more ...
-
registrieren (v.) , {registrierte ; registriert}more ...
-
zusammentragen (v.)more ...
-
ohne (prep.)more ...
-
zu Protokoll geben (v.) , form., {law}دَوّنَ {قانون}more ...
Examples
-
Der richtige Weg ist nun klar erkennbar geworden gegenüber dem unrichtigen . Der also , der nicht an falsche Götter glaubt , aber an Allah glaubt , hat gewiß den sichersten Halt ergriffen , bei dem es kein Zerreißen gibt .لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية ، فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل ، والهدى من الضلال . فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله ، فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى ، واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له . والله سميع لأقوال عباده ، عليم بأفعالهم ونياتهم ، وسيجازيهم على ذلك .
-
Es sind , die Allah verflucht hat und denen Er zürnt und aus denen Er Affen , Schweine und Götzendiener gemacht hat . Diese befinden sich in einer noch schlimmeren Lage und sind noch weiter vom rechten Weg abgeirrt . "قل -أيها النبي- للمؤمنين : هل أخبركم بمن يُجازَى يوم القيامة جزاءً أشدَّ مِن جزاء هؤلاء الفاسقين ؟ إنهم أسلافهم الذين طردهم الله من رحمته وغَضِب عليهم ، ومَسَخَ خَلْقهم ، فجعل منهم القردة والخنازير ، بعصيانهم وافترائهم وتكبرهم ، كما كان منهم عُبَّاد الطاغوت ( وهو كل ما عُبِد من دون الله وهو راضٍ ) ، لقد ساء مكانهم في الآخرة ، وضلَّ سَعْيُهم في الدنيا عن الطريق الصحيح .
-
( Der Weg der ) Besonnenheit ist nunmehr klar unterschieden von ( dem der ) Verirrung . Wer also falsche Götter verleugnet , jedoch an Allah glaubt , der hält sich an der festesten Handhabe , bei der es kein Zerreißen gibt .لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية ، فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل ، والهدى من الضلال . فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله ، فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى ، واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له . والله سميع لأقوال عباده ، عليم بأفعالهم ونياتهم ، وسيجازيهم على ذلك .
-
Diejenigen , die Allah verflucht hat und denen Er zürnt und aus denen Er Affen und Schweine gemacht hat und die falschen Göttern dienen . Diese befinden sich in einer ( noch ) schlechteren Lage und sind ( noch ) weiter vom rechten Weg abgeirrt .قل -أيها النبي- للمؤمنين : هل أخبركم بمن يُجازَى يوم القيامة جزاءً أشدَّ مِن جزاء هؤلاء الفاسقين ؟ إنهم أسلافهم الذين طردهم الله من رحمته وغَضِب عليهم ، ومَسَخَ خَلْقهم ، فجعل منهم القردة والخنازير ، بعصيانهم وافترائهم وتكبرهم ، كما كان منهم عُبَّاد الطاغوت ( وهو كل ما عُبِد من دون الله وهو راضٍ ) ، لقد ساء مكانهم في الآخرة ، وضلَّ سَعْيُهم في الدنيا عن الطريق الصحيح .
-
Der rechte Wandel unterscheidet sich nunmehr klar vom Irrweg . Wer also die Götzen verleugnet und an Gott glaubt , der hält sich an der festesten Handhabe , bei der es kein Reißen gibt .لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية ، فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل ، والهدى من الضلال . فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله ، فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى ، واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له . والله سميع لأقوال عباده ، عليم بأفعالهم ونياتهم ، وسيجازيهم على ذلك .
-
Sprich : Soll ich euch kundtun , was schlimmer ist als dies in bezug auf die Belohnung bei Gott ? Diejenigen , die Gott verflucht hat und denen Er zürnt und aus deren Reihen Er einige zu Affen und Schweinen gemacht hat , und die den Götzen dienen , diese befinden sich in einer schlimmeren Lage und sind vom rechten Weg weiter abgeirrt .قل -أيها النبي- للمؤمنين : هل أخبركم بمن يُجازَى يوم القيامة جزاءً أشدَّ مِن جزاء هؤلاء الفاسقين ؟ إنهم أسلافهم الذين طردهم الله من رحمته وغَضِب عليهم ، ومَسَخَ خَلْقهم ، فجعل منهم القردة والخنازير ، بعصيانهم وافترائهم وتكبرهم ، كما كان منهم عُبَّاد الطاغوت ( وهو كل ما عُبِد من دون الله وهو راضٍ ) ، لقد ساء مكانهم في الآخرة ، وضلَّ سَعْيُهم في الدنيا عن الطريق الصحيح .
-
Bereits ist das Richtige dem Irren gegenüber deutlich geworden . Also wer dem Taghut gegenüber Kufr betreibt und den Iman an ALLAH verinnerlicht , der hielt sich bereits am sichersten Griff , bei dem es kein Abreißen gibt .لكمال هذا الدين واتضاح آياته لا يُحتاج إلى الإكراه عليه لمن تُقبل منهم الجزية ، فالدلائل بينة يتضح بها الحق من الباطل ، والهدى من الضلال . فَمَن يكفر بكل ما عُبِد من دون الله ويؤمن بالله ، فقد ثبت واستقام على الطريقة المثلى ، واستمسك من الدين بأقوى سبب لا انقطاع له . والله سميع لأقوال عباده ، عليم بأفعالهم ونياتهم ، وسيجازيهم على ذلك .
-
Sag : " Soll ich euch in Kenntnis setzen über schlimmere Vergeltung als für dies , ( was ihr uns verübelt ) , bei ALLAH ? : Es ist ( die Vergeltung für ) denjenigen , wen ALLAH verflucht , über den ER zürnt und aus denen ER Affen , Schweine und Taghut-Anbeter machte . " Diese haben die niedrigere Stellung und sind vom rechten Weg noch mehr verirrt .قل -أيها النبي- للمؤمنين : هل أخبركم بمن يُجازَى يوم القيامة جزاءً أشدَّ مِن جزاء هؤلاء الفاسقين ؟ إنهم أسلافهم الذين طردهم الله من رحمته وغَضِب عليهم ، ومَسَخَ خَلْقهم ، فجعل منهم القردة والخنازير ، بعصيانهم وافترائهم وتكبرهم ، كما كان منهم عُبَّاد الطاغوت ( وهو كل ما عُبِد من دون الله وهو راضٍ ) ، لقد ساء مكانهم في الآخرة ، وضلَّ سَعْيُهم في الدنيا عن الطريق الصحيح .